أفي الجنةِ متسعٌ لملائكةٍ لا تعرفُ شيئاً؟ يوليو 15, 2019ديسمبر 26, 2020عزت القمحاوي تعليق وليد خازندار* 20 لا رادَّ لهم ولا وصول. يتداعون بين المعاني ما يسكتون عنهُ يكشفُهم. ملاحو مسالكَ بحرٍ وبر. يبحثون بين الموجِ دون [...]
لن أطالبك بالرقص ما دمت تعرج يونيو 17, 2019يونيو 17, 2019عزت القمحاوي تعليق لعله الأكثر حنانًا، الأكثر سلامًا بين كتاب القرن العشرين، ذلك المغامر ساكن السماوات أنطوان دي سانت أكسوبري، وهذا النص من كتاب “القلعة” ترجمة [...]
علامات من ذلك الذي لن يعود مايو 18, 2019مايو 18, 2019عزت القمحاوي تعليق أسوأ نتيجة لتحقيق أحلامنا هي أننا نفقدها، هذه هي الحقيقة التي نادرًا ما ننتبه إليها [...]
استلقت تتأمل لوحتها العارية التي رسمها مُقبِّل الكعب مايو 17, 2019مايو 17, 2019عزت القمحاوي تعليق رأته في حلم قليل التهذيب، جديد عليها تمامًا. كانا عاريين في شارع صاخب، وكان يطوقها من الخلف محتويًا نهديها براحتيه ويداعب بلسانه شحمة [...]
ما لا يزال ينسرق..مقاطع من قصيدة فبراير 19, 2019ديسمبر 26, 2020عزت القمحاوي تعليق وليد خازندار 1 ليست للبحرِ نزلةٌ من هُنا لكنَّ موجاً يأتي وينحسر. يدكنُ الغيمُ يدنو من الأشجارِ أكثرَ ينزلُ صمتٌ على البيوت. الخفيضُ [...]
هل تشم رائحة الأمل؟ فبراير 12, 2019أكتوبر 6, 2020عزت القمحاوي تعليق في لحظة وجد نفسه وسط الحشد المندفع مثل موج عقب انهيار سد، كان المهرولون يدفعون إلى جانبي الشارع حواجز المرور ويكتسحون في [...]
لم تتركني لكنها صعدت ديسمبر 2, 2018عزت القمحاوي تعليق اشترى هاتفًا إضافيًا يحميه من النظرات الشفوق. يدخل إلى المطعم أو إلى المصعد أو النادي الرياضي بهاتف في يده والآخر مخفي في جيبه. [...]
غزة..أن يقاوم الجمال وينتصر نوفمبر 14, 2018ديسمبر 26, 2020عزت القمحاوي تعليق وليد خازندار غزة ـ النهار معجزة يوميّة العشيّة أن يقاوم الجمال وينتصر 1 لكِ دارٌ صغيرةٌ هُنا. تلتفتين إليها، تعرفين الزمان. فجرٌ يستعيدُكِ [...]
ستستمع إلى كل هذه الحكايات، وسوف تضطر لتصديقها جميعاً، لأن أحداً لم يرجع من المتاهة ليحكي بالضبط ما حدث. سبتمبر 9, 2018عزت القمحاوي تعليق تأمل العراف، الذى صار مقربًا، كف مولاه وردها فزعا. سأله الأمير عما رأى. بكى العراف وباس الأرض بين يدي مولاه. قال الأمير: لا [...]
جاء ليقرأ يوليو 28, 2018عزت القمحاوي تعليق كونستانتين كفافيس ترجمة: شوقي فهيم ————— جاء ليقرأ كتابين أو ثلاثة لمؤرخين أو شعراء قرأ بالكاد لعشر دقائق، ثم توقف وراح في إغفاءة [...]